Tuesday, September 24, 2013
Tuesday, February 05, 2013
و عندما تعود مرة اخرى تعاهد نفسك انك ستستجمع كل قواك و ستركز كما لم تفعل من قبل حتى تستطيع ان تجده ان تجد ذلك الخلل
تجلس و مرة اخرى تعانى بشدة حتى لا تتختفى داخل تلك الدهاليز المبهمة داخلك و تتجول بعيناك و باذنك بينهم و تنتابك احاسيس نعم احاسيس جديدا هو لك ان تكون لك احاسيس واضحة المعالم و ليس ذلك فقط بل و تريد ان تقولها و ان تعبر عنها ان تصرخ بها فى وجه اى احد. جميل هذا سالعب هذا اللعبة الجديدة ساقول انفسى كل ما اشعر و ما اريد و ما لا اريد بدء من انا اريد ان ارحل انا اكره هذا المكان .
لم ارحل بالطبع فانا هنا مجرد اداة انفذ شيء ما عادى هو لن ابوح به مجرد مهمة عادية و لذا حتى و ان كرهت المكان و الاشخاص لن ارحل و لم يعد حقا يشغلنى الا ان اجد ذلك الخلل يجب ان اجده ما. ابحث عنه فى احاديثهم و فى نظراتهم و لا اجده على الرغم انى اشعر به اشعر بان هنال ثقبا ما فى مكان ما يتسرب منه الامل فى ان يعود اى شىء كما كان اشعر برغبة عارمة بان اغمض عيناى و بشدة و افتحهم فجاءة فياتى ضوء باهر يعمى الابصار ثم يهدىء كل شىء و ينصلح الخلل
Sunday, February 03, 2013
Thursday, January 31, 2013
Friday, January 25, 2013
days
Sunday, February 06, 2011
عصاية سيدنا سليمان
كما لم يعرف الجن ان سيدنا سليمان مات الا عندما اكلت عصاته لم يعرف المصريين ان النظام الحاكم هش و فارغ الا عندما قام بعض من الشباب باسقاط رموزه واحد تلو الاخر . و لان معظم الشعب و انا منهم فهمه بطىء زى الحكومة معلهش بقى من عاشر القوم و اربعين يوم و احنا معشرينهم بقالنا سنين و لان برضه الشعوب العربية و احنا منهم برضه تحكمها النزعة القبيلة و الاعراف و التقاليد و و الميل لقمع الاخرون ولما منلقيش حد يقمعنا احنا بنقمع نفسنا بنفسنا فاختلفت ردود الافعال حول ما حدث. اكيد زى ما الجن عملوا منهم من ادرك ان سيدنا سليمان مات و انه يمكنه الخروج من تحت سلطته ( مع اعتذارى الكامل لسيدنا سليمان ) و البعض الاخر فضل مش مصدق و شاكك فى الموضوع. و البعض اللى شاكك ده هو الشعب اللى متربى على كتب التربية الوطنية و الدراسات الاجتماعية و القناة الاولى و ده جاهل سياسيا و محتاج محو امية سياسية و محتاج دروس و علاج نفسى علشان يصدق انه حر يالا كده كلنا مع بعض حاء..... راء....ياء......تاء......حرية بس و النبى بلاش حد يقراها على طريقة عبدالفتاح القصرى ح ر ي ة مبارك.